إِريْـس.. ولا نَعْلَمُ مَـاذا بَعْـد؟!
على وقع الدمار في حرب صعدة، يستدعي الشاعر تواريخ الدمار وتجلياته الممتدة في الذاكرة العربية من بيروت إلى بغداد ومن غزّة إلى سوات، في انشودته التهكمية لإله الحرب إريس الذي لم يشبع بعد من الوحشية والدمار. وفي الوقت التي تهزنا عبر تراكب الصور في القصيدة صور الدمار الوحشية، ورياح التسليع والعولمة. تأتي هذه الدعوة الشعرية البليغة من الشاعر اليمني للتسامح والى عالم بقيم تنتصر للحياة. إقرأ المزيد...