عَدُوسُ السُّرَى

إبراهيم الكوني

بنثره الناصع وسرده البديع الذي يكتسب ألقه بالتأمل الذي ترفده المعرفة، وبعتبة النص الكثيفة «عَدُوسُ السُّرَى» المستقاة من ابن دريد، يكتب قاص الصحراء، بعد رحلة طويلة في سبر أسرار الصحراء وعوالمها الكثيفة، سيرته/ رحلته الخاصة في التوحد مع روح الصحراء والتحول إلى أداة لكتابة حكمتها الكونية ورؤاها الفلسفية. إقرأ المزيد...