إنّهَا لا تَدْرِي...مَنْ يُخْبِرُهَا ؟
شاعر من الجزائر وسم ب"أمير شعراء الوادي" وهي المسابقة التي توجته في الشعر الفصيح وفي اختياره للقصيدة العمودية وموضوعة أثيرية تعبر عن لواعج النفس في ذروة ما تشعر به من غياب، وهي مناسبة للاقتراب من المشهد الشعري في الجزائر خصوصا الجيل الجديد، رغم أن القصيدة لا تعبر إلا على جزء من هذا المشهد الغني وما قصيدة الشاعر هنا إلا صدى لتجارب شعرية عربية تحاول الحفاظ على استمرارية القصيدة العمودية وحضورها.. إقرأ المزيد...
إنّهَا لا تَدْرِي...مَنْ يُخْبِرُهَا ؟
يعود هذا النص الشعري، للشاعر الجزائري، الى إحدى ثيمات الشعر التقليدية والتي ظلت إحدى مواضيعه الآثيرية القوية. الحب هذه العاطفة الإنسانية النبيلة تتحول هنا وتتشكل في قصيدة الشاعر الى صور وحالات نفسية ووجع يؤرق الذات والجسد ويجعلهما نطفة نار تتلظى من الخيبة. إقرأ المزيد...
أثر الخيال
في زحمة ما تعيشه هذه الذات المثخنة بلوعة الفراق من شجن، يخط الشاعر الجزائري تفاصيل ما أحدته من شروخ وبعاد حولت المسافات الى ألم لا ينتهي. في ذروة هذه المعاناة تصبح القصيدة ملاذ الروح والجسد وترياق خاص للانعتاق من مستنقع سحيق، أمكن للشاعر حينها أن يرى نهاية الصورة وتجليها في مرآة. إقرأ المزيد...
وشم التّيه
هنا نص شعري لشاعر جزائري سبق أن نشرنا له في الكلمة، ومن خلالها نفتتح بوابة مشرعة على المشهد الشعري في الجزائر والغني بمثنه ورؤاه وتجاربه، هي قصيدة تحافظ على نفس البناء ومسار شاعرها ومن خلالها تتلمس ذاته هذا الضياع والتيه الذي يهدد أفق حياته. إقرأ المزيد...