بحث في جدلية الرؤيا والزمن
يقرأ الناقد المغربي هذا الديوان/ القصيدة التي تحمل رؤياها لتعمل على إشراك القارئ في تفاصيلها، حتى يغدو بدوره مشاركاً منخرطاً في إعادة بناء القصائد/ القصيدة من خلال رؤيا "جمعية" تتجاوز الشاعر – كعرَّاف – لتتماهى الذوات العربية في لحظة واحدة يتوزعها الكلام واللغة والصورة، في محاولة لاكتشاف رؤيا تلك الذات. ان الديوان صرخة في وجه الألم الذي يحياه الإنسان العربي في تخوم واقع مهزوم شر هزيمة. إقرأ المزيد...