حياتُكَ نجمةٌ في الصباح
يخصنا الشاعر السوري بهذه القصائد التي تشرح بعضا من اغتراب الذات في "حياة" المنفى، اغتراب مضاعف بالأشياء والتفاصيل والمعنى، ومنفى متسع لكل شيء حتى تصبح الحياة أقرب الى صيرورة زمنية لا تتغير وكيف لها ذلك وبالقرب طبول جراح الحرب التي تدك أي أمل في العودة وأي بريق لغد مختلف، لذلك يتمسك الشاعر بقصيدته لأنها الأمل الوحيد المفتوح على المستقبل. إقرأ المزيد...
دخانٌ ذهبي
يخصنا الشاعر السوري عمر يوسف سليمان بنص شعري جديد يبحر في عوالم الاغتراب والمنفى، هذا القدر المأساوي الذي أمسى مآسي تتناقلها وكالات الأنباء، حيث قيمة الإنسان لا معنى لها في ظل لعبة المصالح وحينها يعلن الشاعر بصوته العالي عن اغترابه المضاعف ودعوة لاستعادة «إنسانية الإنسان». إقرأ المزيد...
كلماتٌ ناعمةٌ كشفرة
يخصنا الشاعر السوري المرموق عمر يوسف سليمان، والمتوج مؤخرا بجائزة "إميلي مورا" لعام 2016 عن ديوانه "الموت لا يغوي السكارى"، بهذا النص الشعري الطافح بشعرية التشظي حيث تتوزع صور التهجير والمنفى والتيه حيوات لا ذنب لها غير انتمائها لأرض حاصرتها الحروب والأطماع، ومن ديدن هذا التشظي يخرج صوت الشاعر كي يشكل عبر نصوصه جدارية الوجع السوري اليوم. إقرأ المزيد...
أولَدُ من شمسِ سرَّتِكْ
يخصنا الشاعر السوري بهذه القصيدة المسكونة بأفق قصيدة النثر ورهاناتها، وأيضا تقترب من موضوعة القصيدة الآثيرية في التقاطها تفاصيل اليومي ولكن بوجع وجودي، حيث يلملم الشاعر كينونته من وسط الخراب الذي يحيط به من كل الزوايا وفي استعارة المكان/ القرية التي تحيل على هويته الحية. إقرأ المزيد...