«نقّل فؤادك...»
يشير الكاتب إلى أن الروائي حسن داود موضع سيرته في التخييل، حين ترسيمه لعلاقة الراوي بعوالمه، وعليه يبدو الراوية ضالعاً في ما يفعله، وفي ما يُفعل به، حتى أن السرد يتبدى هيغيلا في صراعيته، ويغدو عمل الحرية مشكِلاً، إذ لا تلغي خارجية النظرة، فاعليةَ قدر ما أو وسواس يتسلط عليها. إقرأ المزيد...