الشريد
يصور القاص المغربي متأملاً من الخارج وصفاً، ومن الباطن وهو يسبر عذاب طفلٍ شوارع يتشرد كل النهار بحثاً عن كسرة خبز وفي الليل بحثاً عن مأوى في الحدائق والزوايا دون أن يهتم به احدٌ، لا بل يتحاشونه الكبار مبدعين أطفالهم عنه. إقرأ المزيد...
يصور القاص المغربي متأملاً من الخارج وصفاً، ومن الباطن وهو يسبر عذاب طفلٍ شوارع يتشرد كل النهار بحثاً عن كسرة خبز وفي الليل بحثاً عن مأوى في الحدائق والزوايا دون أن يهتم به احدٌ، لا بل يتحاشونه الكبار مبدعين أطفالهم عنه. إقرأ المزيد...