الفساد الأصغر والفساد الأكبر
يؤكد الكاتب أن الفساد لا ملة له ولا دين، وأن لا قيمة للأخلاق في قاموس الفاسد اللغوي والاصطلاحي. ويتدرج الفساد بين فساد أكبر يمثله أباطرة الصفقات البائعين خيرات الوطن، وفساد أصغر يُمثله المُكلفون بقضاء حوائج المواطنين في الإدارات والمصالح العمومية. إقرأ المزيد...