عصر الأغاني
على حافة هازم اللذات ومفرق الجماعات يجلس السارد ليتأمل فكرة الأغاني والمقاهي في مدن الطفولة والشباب والنضج، وأوقات السلام والحروب والحب، في الذاكرة والقصص والحكايات متتبعاً مشاعر السامعين حيث تشكل الأغاني بأسماء مغنيها مهجة السامع وبهجة أحلامه بأحزانها وأفراحها. إقرأ المزيد...