كان يسارياً على ساحل المتوسط
ضمن سياق راهن متشظ، يلملم الكاتب الليبي لغة مبطنة بالأسى، كما لو أنه يسرد نعوة "اليسار"، إلا أنه يخلص إلى أن اليساريين كثر، لكنهم يرفضون الكشف عن أنفسهم، خشية أن يُخدعوا مثل سابقيهم، يوم هتفوا للعسكر ظناً منهم أنهم اليسار، وإذا بهم الأصنام. إقرأ المزيد...