لا يا سوريا
مازال الجرح السوري مفتوحا ولا زالت أفواج من المهاجرين يغامرون بأرواحهم هربا من الحرب، هنا قصيدة لشاعر من الجزائر يعيدنا الى أمجاد الماضي ويربطه بالحاضر حيث تحول الوطن الى نقطة أطماع، في حين يأمل الشاعر أن تستعيد سوريا كرامتها وحريتها وأن يصمت صوت الحرب الى الأبد. إقرأ المزيد...