«ستيمر بوينت» او حين تساوت رائحة البارود بالكحول
يكتب الناقد اليمني أن الحي الأوربي (ستيمر بوينت) أو(ملتقى البواخر) ببوابته البحرية (رصيف أمير ويلز) ومينائه المعروف عالمياً، وقد صار هنا عملا سردياً، فكان لابد أن يكون طرق الأحداث الكبيرة، والتي مرت عبر هذه البوابة، التي لصقت بذاكرة مدينة عدن وأهلها متحققاً، وهو أمر لم يغب عن الكاتب، فكانت الإشارات إلى ذلك حاضرة، كجزء من اللحظة السردية، وليس التاريخية. إقرأ المزيد...