بين المحكي الشعري والديني
يرى الناقد أن النظريات البنيوية وما بعد البنيوية والسيميائية أولت اهتماما بالغا لمسألة التجنيس الأدبي، لأهميتها في الاقتراب من عوالم النص الأدبي واستكناه مضمراته. ومن هنا، اقترح منظرو التجنيس الأدبي آليتين للمقاربة، الأولى يمكن نعتها بـ«المقاربة الوصفية» بينما الثانية هي «المقاربة المنهجية». إقرأ المزيد...