على هامش الفلسفة: شذرات في جرح الميتافيزيقا
يموضع الباحث شذراته الفلسفية انطلاقا من مجاوزة الميتافيزيقيا ونظام الخطاب. ويرى أن مهمة الفكر المعاصر تكمن في المقاومة ورصد "البلاهة". ويؤكد على أن الكتابة: فعالية أنطولوجية، والفلسفة فنا للعيش. ويشدد على ضرورة النقد وأهمية الهامش في كتابة التاريخ. كما يرصد موقع المثقف. إقرأ المزيد...
الفلسفة والأدب والسوسيولوجيا: الترحال الممكن
يكشف الباحث المغربي هنا أهمية التلاقح بين المجالات المعرفية الثلاثة، وحتمية تناول كل منها في علاقاتها المتشابكة بالآخرين. لأن موقع الفاعل المعرفي اليوم هو بين مواقع، بين مختلف الحقول والمقتربات. لذلك فعليه هدم كل الأسوار والعصف بالحدود التي من شأنها أن تقتل الكائن والمعرفة التي تنسج حوله. إقرأ المزيد...
النقد بالتفكيك
يرى الناقد أن الأنتلجنسيا العربية، لا تنفك عن تبني فكر نقدي أو ممارسة النقد؛ باختلاف أنواعه وأشكاله، على نحو يصب في نفس الخطاب المستقر. لذلك يرى ضرورة سيرورة معرفية مغايرة؛ وحراك حجاجي يؤكد على الاختلاف والتعدد، ويقوم على هامش كل موقع يقدم نفسه كمركز، أي النقد بالتفكيك. إقرأ المزيد...
«نقد الحداثة» من أجل حداثة مغايرة
يرى الباحث أن الحفر في الحداثة وتاريخها هو بمثابة الحفر في تاريخ السوسيولوجيا، فالقول بالحداثة، كحداثة مغايرة، يفرض القول بسوسيولوجيا مغايرة تتخلى عن هيمنة فكرة المجتمع لتحل محلها العلاقات الاجتماعية، بغية فهم مقولات الممارسة والحركات الاجتماعية كمحرك لأنطولوجيا المجتمعات الحديثة. إقرأ المزيد...