كرسي مارلون
يرسم القاص العراقي مناخاً حياً لحياة من يقضي عمره في المنفى فيجد نفسه على حافة العمر وهو لم يزل يحلم بالعودة إلى وطنٍ صار مستحيلاً، فيصاب بمرض الوحدة السابق لأغماضة العينين، من خلال سرد متأني ولغة رشيقة تهمس جملها همساً، يشكل بنيتها السائق الذي ينقل المغتربين إلى المستشفى الذي نرى بعينيه من خلال الرواي العليم. إقرأ المزيد...