ذات يوم صيرني الزمن أشبه بكائن وثني!
يقدم القاص السوري المرموق شهادة دالة على سياق تاريخي تتعشق فيه المدينة بسطور سيرة ذاتية. في نصه نتعرف على الخلفية البعيدة للشخوص المذكورة قبل أن نتذكر أقدارها والمصير الذي آلت له، كما ونتلمس تجليات الفلسفة والأفكار البليغة في اليوميات النافلة. إقرأ المزيد...