2018

عبداللطيف بن اموينة

تحمل القصيدة، للشاعر المغربي، رقما دالا ما يلبث أن يتحول الى استقصاء لدلالات سنة من خيبات العالم، وانكساراته، وويلاته.. نفس تلك الدورة الاستيعادية التي تتكرر في كل مرة.. وككل مرة يجد الشاعر نفسه أمام هذا الخراب الكبير ويعيد صياغته. إقرأ المزيد...

أشباه الموتى

عبداللطيف بن اموينة

يختار الشاعر جسر اللغة ليعبر من خلالها الى ظلال الشاعر حيث يعيد نسج تلك التفاصيل الصغيرة وصور حيوات عابرة وكينونات يقظى وبعض مما تخلف على ركوب زحمة الحياة بنفس شعري نثري يحفر عميقا في تلك الظلال التي ما انفك الشاعر اليوم يتلمس من خلالها بعضا من وجوده. إقرأ المزيد...

رأيت الألم

عبداللطيف بن اموينة

تشبه رؤية الألم عين الشاعر وهو يرتب تفاصيل الوجود وكأن قدره الأزلي هو مصاحبة الوجع، في مقاطع قصيدة الشاعر المغربي نقترب أكثر من صور الألم كما يشكل تفاصيلها شاعر يحاول مرارا أن يملأ فراغ البياض في تكثيف بليغ يجمع الموتى والأعمى والألم وقطار بدون محطة. إقرأ المزيد...