المتلقّي المسرحي من التطهير الأرسطي إلى التغريب البريختي
يشير الكاتب إلى قلة الدراسات التي اهتمت بمنزلة المتلقي المسرحي، الأمر الذي دفعه لتفكيك هذا الاستشكال الفنّي من زاوية تحوّلات دور الملتقي وفقاً للنظرية المسرحية، ويقارن بين وضعية الملتقي وفقاً للنموذجين الأرسطي والبريختي، كما يوضح أثر مفهومي "التطهير" و"التغريب" على المتلقي وانفعاله الجمالي أثناء استقبال العرض. إقرأ المزيد...