بنِصفِ وجهٍ وروحٍ باردة
يرسم القاص المصري لوحة موحشة عن العالم والحياة من خلال فتحة شباك ورجل يراقب العالم بنصف وجه وهو بين النوم واليقظة الواقع والأحلام، في منطقة تطل من حافة الواقع على حافة الفجر والجامع وطقوس الصلاة الممزوجة بالعنف حيث ربط مصلي هنديا بسيارته ودخل يصلي. إقرأ المزيد...