هذا الكائن الميت
تعددت النصوص والكتابات، في لحظة اختلطت فيها الكثير من الأوراق، وتجلى العلم ظاهرة وأمل الأرض، يستدعي الكاتب المغربي حكم التاريخ، كي يصبغها على لحظته الراهنة، معيدا حكمة الوقاية الدالة في حكمها، العودة الى البيت والانعزال عن الآخر، في مواجهة "كائن" هلامي لا وجه لملامحه ولا قدرة على توصيف مكوناته، كائن يمتد على الأرض كي يهدد الكائن الأمثل بالبقاء، في انتظار ثورة صناعية أخرى تفتح السبيل. إقرأ المزيد...