خيطُ الماء الأخير
رحل الشهر الماضي الشاعر اللبناني المرموق صلاح ستيتة (1929 - 2020)، في منزله الباريسي، ويعد الشاعر الراحل أحد أبرز الشعراء العرب الذين كتبوا بالفرنسية، وُلد صاحب "الماء البارد المحروس" في بيروت، وكان والده محمود ستيتية مدرّساً وشاعراً ..في باريس، التقى جمعت ستيتة صداقات بالشاعر الفرنسي إيف بونفوا ورينيه شار وأندريه بوشيه وآخرين، من مجموعاته الشعرية: "الماء البارد المحروس" (غاليمار، 1972)، و"انعكاس الشجرة والصمت" (1980)، و"الكائن الدمية" (1983)، و"حمّى الأيقونة وشفاؤها" (1996). اختارنا أحد قصائده لنقدمها لقراء الكلمة، ترجمها عن الفرنسية عيسى مخلوف. إقرأ المزيد...