عبد المجيد الشرفي: القرآن وتحديث الإسلام

طـارق حجـي

يشير الباحث إلى أن اشتغال الشرفي الرئيس هو تقديم قراءة حداثية لـ«الإسلام» لا لـ«القرآن»، من هنا لا تكون لقضية تقديم تأويليّة قرآنيّة في خطاب الشرفي إلا وظائف مُحدَّدة للغاية داخل برنامج أعمّ هو القراءة الحداثية العلمية للإسلام الذي أصابه ما يسمّيه الشرفي بـ«تغيّر وضعية الدين في العالم الحديث». إقرأ المزيد...