كَما لَوْ في أَعْمارٍ سابِقَة
يخصنا الشاعر المغربي المرموق بنص شعري يسافر في الأزمنة ويخترق مسافات وحيوات، حيث يظل الأثر هو نفسه، في عالم يأبى أن يكتمل إلا في "الباروديا" كتعبير استعاري على ما أمسى يشكله وجود أقرب الى أثر وظله، وكأنه سيان بين الوجود ونقيضه. إقرأ المزيد...