البدء
على الرغم من أنّ القصيدة في موضوعها العام، تشير إلى الحبّ، وبخاصة ختامها، إلا أنها تتجه اتجاها فلسفيا، يختصره السطر الشعري الذي تكرر مرتين (وماهيَّةُ الشيءِ أوجعُ من قنبلَهْ.) لتقدم لنا صورة من صور بدء الوجود كما يراه الشاعر، مازجا بين عدد من الحضارات، مشيرا إلى بعض الأضداد، ليجعلنا نتساءل في النهاية: مَنْ محبوبة الشاعر؟ إقرأ المزيد...