بلا منتهى
العدم الذي يتسيد على الأفق ويمسي المستقبل رجع الصدى في ظل راهن ملتبس سوداوي تماما، هكذا تنكتب الصورة في لغة الشاعرة الفلسطينية وهي تخيط اللامنتهى كما يفعل الشاعر عادة وهو يحاول لملمة الصورة المتشظية، الشاعرة التي جربت أن تعيد بالكلمات رسم نشيدها الأول والأخير، وأن تظل القصيدة سكنها ونافذتها على البوح. إقرأ المزيد...