مطبّات ليليّة
وهذه قصة داخل قصة، كتبها القاص العراقي ببصمته الخاصة، مع كثرة استعمال هذه التقنية السردية، وقد ترك للقارئ حرية اختيار أو توقع النهاية الملائمة للقصة، ليجعله مشاركا وساردا لأحداثها، بل إننا لا نعلم، من هم شخصيات القصة؟ أهي الدمى التي كانت الزوجة تشتريها؟ أم الراوي الأول؟ أم نحن! إقرأ المزيد...