«الهروب إلى سمرقند» تنفتح على السيرة الذاتية دون الانتساب إليها

صدوق نورالدين

إن سمرقند في هذه السردية فضاء افتراضي لم يحدث للسارد أن عرفه أو تردد عليه. وبالتالي فهو يوحي بأسفار أقدم عليها لبلدان ودول دون أن يتكهَّن بأي منها سيموت؛ فسمرقند جماع وخلاصة للفضاءات والأمكنة. إنها الخيالي الذي يوحي بالواقعي. إقرأ المزيد...