ليلى ٠٠ والكلب
أنسنة الحيوان في الشعر ليست تقنية جديدة، فقد استطعنا أن نتلمسها منذ الشعر الجاهلي، ورغم ذلك ما زالت مستمرة في الشعر الحديث، برؤية معاصرة، وفي هذه القصيدة نتجول مع بطل القصيدة، الكلب في مناطق بغداد، وشوارعها وجسورها، ونصعد في باصاتها متجولين، ونستمع إلى بعض الشتائم في لغة شعرية، وبعد كل ذلك، هل نصل إلى ليلى! إقرأ المزيد...