أرملـة

فاقـد حسين الحمداني

في هذه القصة القصيرة، يرسم القاص صورة أرملة ما، لا اسم لها، ولا أسماء لعشاقها، أو أزواجها، بل لا مكان، ولا زمان لأحداث القصة، كل هذه التقنيات جعلت من القصة نصا ابداعيا عابرا، ومنحت القارئ أفقا واسعا للتلقي، وكأن الحروب تأخذ من الأسماء والمكان والزمان. إقرأ المزيد...