كيوبيد الساحر
إذا كان قد عُرف عن جيل التسعينيات، بأنه الجيل الذى أعلى من شأن الحواس، الأمر الذى كان له مردوده فى الذهن العام، حيث حضرت صورة الجسد، بما يمثله من رؤية مسبقة له، إلا أن هذا الجيل كان يستلزم الرؤية المتأنية، ليعلم أن هذا الجيل قد سمى بتلك الحواس، ليصل بها إلى حد التصوف. ومن بين هذاالجيل يأتى الكاتب المصري ليسبح بتلك الحواس خارج حدود الأرض، خاصة فى قصته. إقرأ المزيد...