الكتابة وسيلة ترميم أوعية الحياة الهشة

فاطمة الصعيدي

«مصنع السكر» هى الرواية الثانية لمحمد شعير، والتى انتقل فيها نقلة نوعية، توسع فيها لتشمل أكثر من قطر عربي، ليربط ما انقطع بينها من ود وحب. والتي أثارت الجدل، حول رؤاها، وأسلوبها. وهنا تتناول الباحثة المصرية أحد تلك المسائل وهي: مستويات اللغة. والتى استخدمها الكاتب متنقلا بين اللهجة المصرية واللهجة السورية. إقرأ المزيد...