أبيض مرقط برقع سوداء!
عندما يولى الزمن، ويعطى الإنسان ظهره، ويعشش العنكبوت في الذاكرة وفى العلاقات، لا يصبح أمام هذا الإنسان إلا العبث في الذكريات، يتنشق فيها رائحة الحياة. يبحث عن النقطة المضيئة، عن النقطة البيضاء، التي تبدوا واضحة وسط اللوحة السوداء، عندما يتحول الماضي إلى مجرد لوحة للتأمل. في قصة تفوح منها رائحة الزمن. إقرأ المزيد...