لن يُطرق الباب ثانية

حسين محمد شريف

تبدأ هذه القصة من لحظة طرق الباب لطفلة من الجيران، لكن هذه الحادثة البسيطة تسحبنا بعمق للقراءة وترقب الأحداث، هي قصة من قصص الأسرة العراقية، أو قل الأسرة العربية، لكن الكاتب العراقي حسين محمد شريف، أضفى عليها من الفنّ السرديّ، ما جعل لها صورتها المتفردة لتصوير مشاعر الإنسان إزاء آلام كثيرة تحدث بيننا يوميا. إقرأ المزيد...