الصفر... في العظم!
الصورة التي يشكلها الشاعر والمترجم المصري المرموق للوطن تسمو الى أبعد مدى، حيث يعرج الصوت من المنفى ليقفل عائدا الى تراب مرغ فيه الكثير من الأماني. ولأنه كثلة أحلام، وأيضا خيبات، يرسم الشاعر من متخيله الشعري الخصب جزء من هذه الصورة السديمية والتي تأبى عن الانمحاء. إقرأ المزيد...
أبتسم في صلاتي
هذا الحلول، والذي يشكل الجسد إحدى استعاراته، يأخذه الشاعر والمترجم المصري محمد عيد إبراهيم الى أقاصي تخوم اللغة حيث ينصهر الى أبعد ما يكون كي يتشكل ما بين "الحضور والغياب" بين "الحياة والموت" كنقطة فاصلة سديمية تجعل من كينونة الشاعر الضوء الفريد لجسد يأبى أن يتشكل. إقرأ المزيد...
الصفر... في العظم!
يستقصي الشاعر والمترجم المصري صورة الوطن التي بدت أشبه بالهيولى في زمن يعري التباسا مضاعفا، شاعر أنهكته رغبة محمومة في الوصول الى ملامح وطنه الذي أصبح يتداعى بين اللامعنى، لكنه يصر على التحلل من تلك المشاعر المتناقضة ومن انجراحات كابسة على راهنه كي يخط بعضا من "مجسم" وطن بملء الحلم.. إقرأ المزيد...
Necrophilia
يعمد الشاعر المصري في قصيدته هنا إلى انتهاك المحرم، وتكسير حاجز التلقي بلعب مجازي على التمويه البليغ. وقدرة على صياغة المفارقة من خلال حس شعري مختلف على ما عهدناه اليوم في المشهد الشعري العربي. إقرأ المزيد...