غَنّيْتُ رامَ الله
يظل الشعر الفلسطيني وهو يكتب مأساه الإنسان الفلسطيني المعاصر الواقع بين فكي تخاذل الأخوة وبربرية الأعداء، مشدودا بين الغناء والبكاء في واقع موئس تثقله التناقضات، ولكن إيقاع الحياة التي تتأبى على كل قهر يشده دوما لينشد للخلاص والحرية. إقرأ المزيد...