صَنْعَةُ الشِّعر!

عبدالله بن أحمد الفَيفي

يشير الكاتب السعودي لضرورة التوازن في قيام قصيدة النثر، فالإسراف في الصنعة ضِدّ الشِّعر، إذ يُثقِل النصّ بما يُذهب شِعريّته. وهجر الصنعة بالكلّية تَطَرُّفٌ مقابل، ينتهي بالشِّعر إلى النثر. بل إن للنثر نفسه صنعته ونظميّته الخاصّة، لذا فإن قصيدة النثر ذات قواعد، وليست هلهلةً نثريّة خالصة، كما يُخيّل للبعض. إقرأ المزيد...

التقنية والثقافة!

عبدالله بن أحمد الفَيفي

يخلص الباحث السعودي إلى أن اللغة الأجنبيّة كانت العدوّ الأيديولوجيّ للغة العربية، أمّا اليوم فقد أصبحت الدوارج المحلِّيّة هي العدوّ الأكبر للغة العربية. في الحين الذي يقف فيه المثقف العربي مكتوف الأيدي واللسان، متفرِّجًا، أو والغ في دماء هويّته ولغته وثقافته، جهلًا أو عمالة. إقرأ المزيد...

لغة العين وصناعة الإعلام الترفيهيّ!

عبدالله بن أحمد الفَيفي

يربط الباحث في مقالته بين ثقافة الاستهلاك ومؤثرات الإعلام والدعاية والوسائل السمعية-البصرية في تكريس القيم السطحية، وأخلاق الوجبات الفنية السريعة، ودفع الصراع بين اللغة الفصحى وبين اللهجات المحكية نحو منحى وجودي يغض الطرف عن الجدليّة. إقرأ المزيد...

الديمقراطيّة الموشومة!

عبدالله بن أحمد الفَيفي

يوافق الباحث السعودي على مقولة "إننا جاهزون للانتخابات والديمقراطيّة منذ ألف عام"، وإلى جانب ذلك يؤكد على أن سؤال الحُريّات يحتاج مخاضًا طويلاً من الفلسفة، والتأسيس الوطنيّ، والتربية، والتشريعات والقوانين. إقرأ المزيد...

بين الشِّعر والشِّعريّة

عبدالله بن أحمد الفَيفي

بين مفهومي الشعر كجنس أدبي والشعرية كعالم رحب من الجماليات التعبيرية يقرأ الكاتب والناقد السعودي ديوان شاعرة سورية مغتربة سمته الإيجاز والوحدة والمجّانيّة بما يجعل للنصّ هويّته، وفي لغةٍ مكتنزة بالرُّواء الشِّعريّ المختلف، والغنائيّة النثريّة اللافتة. إقرأ المزيد...

مهرجان القرين 21

عبدالله بن أحمد الفَيفي

نسافر مع الباحث والكاتب السعودي الى مهرجان القرين الكويتي، المهرجان الذي تشرف عليه هيئة المجلس الوطني الكويتي للثقافة والفنون والآداب، كي نتعرف على فعالياته وأنشطته الثقافية والفنية وبعضا من تفاصيل رحلة الكاتب التي تجددت في بلد تتقاطع ثقافاته وفنونه مع ثقافات دول الخليج. إقرأ المزيد...