في حضرة محمد برادة
يقدم الكاتب المصري المرموق هنا شهادة حيّة على علاقة إنسانية حميمة، ولحظة فرح في زمن خلى من كل فرح. وهي شهادة فيها دهشة الاكتشاف لعالم مغاير لتلك العوالم المصرية، أو حتى العربية، التي ألفها الكاتب وعبر عنها بعمق وحميمية في قصصه الجميلة، مما يمنحها زخما ثقافيا دالا. إقرأ المزيد...
يجلسُ على حَجَرٍ ويتذكر نزار قباني
يكتب الشاعر المصري إن ارتباط نزار بتاريخنا الشخصي يجعله حاضراً طول الوقت وإن بالنقض والرفض، هو تحت جلدنا أياً ما كانت درجة نزق أو نضج المرحلة التي نتعامل فيها مع مشروعه. وكلما شابت شعورنا نزداد هدوءاً وادعاءً للحكمة ونقرر أن الشعر لا السيرة هو ما يتبقى، المنجز والمشروع، لذلك ننتقي من جواهره ما سيظل يصاحبنا بحرية وباتساعٍ أكبر. إقرأ المزيد...