رَفَّةُ شَبَحٍ في الظهيرةِ (ديوان العدد)
تقدم (الكلمة) في هذا العدد شاعرا مصريا ينتمي الى جيل التسعينات، وهو الديوان العاشر في تجربة الشاعر. يقسم الشاعر ديوانه إلى أربعة علامات رغم أنه يشكل وحدة منتظمة تسعى من خلال الاشتغال على اللغة وعلى رؤى القصيدة لتوظيف "الومضة" الشعرية في الغور بعيدا في ثنايا المفارقات. إقرأ المزيد...
ألعاب الرفيق الأبدي : وثيقة استسلام
يغزل الكاتب المصري حبكة قصته على تيمه العلاقة بين الأب والابن، تلك العلاقة المتداخلة وراثياً وسلوكياً حيث يطبع الأب في الشرق صورته ووجوده القوي وسلطته المطلقة في البيت فيوسم كل شيء بميسمه، وحتى بعد مماته حيث تخيم روحه وأفعاله على واقع الأبناء، النص محاولة للتحرر. إقرأ المزيد...
من عندِ الخوفِ لحدِّ الغرق
يتجه النص الشعري الى متاهات المعنى، وتعبر اللغة في قدرتها على توليد المعاني على قدرة النص الشعري تلبس هذه الذات التي تتشظى أمامنا هنا، وهي تحاول قدر الإمكان الإمساك بسماتها الخاصة كي تتخلص من هذا التيه. إقرأ المزيد...
غابةٌ أخرى
في قصيدة الشاعر المصري، أحد شعراء "التسعينات في الشعر المصري الحديث"، تشكيل للحظة المفارقة ولعلها لحظة مجازية لحالة راهننا اليوم، ففي سفره الشعري الداخلي يلهمنا الشاعر بجزء من تفاصيل صور زمن "ضال" حيث أضحى العالم "غابة" أخرى أكثر وحشة، ومن خلال سفر الجسد الهلامي نكتشف حالة "اللاطمأنينية"، وتشكيلا لغويا ينصهر في بلاغة الجسد.. إقرأ المزيد...
مصر.. عن البيوت والبشر
يؤكد الكاتب أن مصر لازالت تتبع التراتبيّة في هيكلة العمران، من المدينة المركزية إلى المحافظة حتى القرية فالعزبة. ويتناول العوامل المؤثرة في تغيّر التركيب الديموغرافي والأعراف والعادات مثل الهجرة وأنماط الكسب وفرص العمل وثورة الاتصالات وتطور المواصلات. إقرأ المزيد...
يجلسُ على حَجَرٍ ويتذكر نزار قباني
يكتب الشاعر المصري إن ارتباط نزار بتاريخنا الشخصي يجعله حاضراً طول الوقت وإن بالنقض والرفض، هو تحت جلدنا أياً ما كانت درجة نزق أو نضج المرحلة التي نتعامل فيها مع مشروعه. وكلما شابت شعورنا نزداد هدوءاً وادعاءً للحكمة ونقرر أن الشعر لا السيرة هو ما يتبقى، المنجز والمشروع، لذلك ننتقي من جواهره ما سيظل يصاحبنا بحرية وباتساعٍ أكبر. إقرأ المزيد...
في فك خيوط اللعبة وفي الخوف كذلك
هنا شهادة عن الشعر، كفعل إبداع وتحقق. يتأمل الشاعر في لحظة الدفق الشعري، كما في انحباسه، وعلاقته مع المعيارية النمطية الشعرية، وصلته وتواصله بالأجيال والسياقات التاريخية الشعرية المختلفة، والدوافع الخفية التي تقربه من خيار قول الشعر لا السرد. إقرأ المزيد...
«حنينُ الروح وسُقْيَاها»
يرى الشاعر المصري أن إبراهيم داوود يقدم شعريةً تقوم على تأمل واستنطاق تفاصيله الشخصية وفتح مساحات من السرد السيري والحكي المُضَمَّخ بالشجن والحنين وكذلك على الالتقاط الذكي لدراما حيوات الآخرين مستخدماً لغة صافية وتكاد تكون متقشفة وعارية من الجزالة المتكلفة أو الألعاب اللغوية . إقرأ المزيد...