في رثاء الصديق «أبو رأفت» رحمه الله
ينعي الكاتب الفلسطيني هنا صديقا عزيزا عليه، وناشرا مدققا سيفتقده الكثيرون ممن اعتنى بكتبهم، قائلا: ستفتقد لمستك الكتب الجديدة التي أودعت في المطبعة فلن تراها ولن تفرح مع كتابها، ستكون فرحتهم ناقصة وأنت لست معهم. بغيابك يا صديقي سيحرم الكتاب الجدد من ناشر رحيم رؤوف بهم، وهم يروْن الناشرين كالمناشير بلا رحمة ولا أمان ولا تقوى ولا نظرة نقدية منصفة. إقرأ المزيد...