لم أكن نائمًا حين قامت الثورة

أحمد زغلول الشيطي

يقدم محرر (الكلمة) هنا تأملاته الفكرية فيما جرى قبل أكثر من عشرة أعوام، في محاولة لرسم خريطة بورخيزية تتغيا الدقة العلمية المتناهية القادرة على اقتناص كل التفاصيل، بعدما انصرف الجيل التالي عن فن رسم الخرائط كما في قصة بورخيز، وترك الخريط المثالية ليعمرها الخراب، وتتناهبها عوادي الزمن. إقرأ المزيد...

لحظات عابرة

أحمد زغلول الشيطي

يكتب محرر باب سرد بـ(الكلمة) هنا تلك اللحظات العابرة المثقلة بالكثير من الرؤى والكشوف، والتناصات الخصبة. لحظات كثيفة تنبض الكلمات فيها بطبقات من المعاني والرؤى والدلالات، التي تتراكب وتتفاعل في محاولة مستمرة لإدخال القارئ في شبكة تلك الرواية الواحدة التي يتكلم عنها بورخيس. إقرأ المزيد...

أكانت هناك حاجة للبكاء يا لويز جليك؟

أحمد زغلول الشيطي

يسترجع الكاتب المصري هنا أصداء سؤال دفعه للتفكير في دور الشعر، وقد ردته إليه إحدى قصائد الشاعرة الأمريكية المتفردة التي فازت بجائزة نوبل للآداب هذا العام. وقد دفعته القصيدة التي يترجمها لنا هنا إلى أن يحيل السؤال إلى سؤال استنكاري جديد يستحق المزيد من التفكير والتأمل. إقرأ المزيد...

ما شهدت به مقاعد السينما

أحمد زغلول الشيطي

يتأمل الكاتب المصري المرموق هنا شغفه بالسينما، وعلاقته الحميمة بها منذ أن كان صبيا ينتظر بشغف الذهاب إليها كل أسبوع، وكيف أنها كانت الباب الذي دلف منه إلى الأدب واكتشف عبره شعرية الصورة ودلالات طوفان المشاركين في جنازة عبدالناصر. وتركت آثارها الأيروتيكية في الجسد الروح، وفي منطق الرؤية والتفكير. إقرأ المزيد...

مائة خطوة إلى التحرير

أحمد زغلول الشيطي

هذا أول كتاب/ شهادة عن ثورة مصر الراقية النبيلة والتي تعرف الآن بثورة 25 يناير، لكاتب مصري استشرف عمله الأول (ورود سامة لصقر) الكثير مما دار في العقود الثلاثة الماضية. وكتابة «مائة خطوة إلى التحرير» يستشرف أيضا ما سيدور في الطريق الطويل إلى التحرير، ليس التحرير الميدان فحسب، وإنما التحرير الحقيقي والمنشود. إقرأ المزيد...