فراشة النار
محنة تحول الفتاة إلى أنثى، تنسلخ المرأة عن جسد الطفلة بأن تأكل طفولتها، تتفتح رغبات الجسد الوحشية، عارمة مبهمة، يكبلها الشعور بالإثم في لقاء المرأة المضطرب والمتفجر، مع الكاهن للاعتراف. يعتمد النص على لغة حافلة بالمجازات الحسية، تذكر بعوالم الكاتب الكبير الراحل إدوار الخراط. إقرأ المزيد...
طفل النور
أسئلة شائكة تطرحها القصة من خلال هذا المشهد داخل الكنيسة. ويتأملها القاص المصري من خلال رصده لطقوس عاشها وأرقته منذ أن كان طفلا وكاشفا عن التناقضات التي اختبرها بين ممارسة تلك الطقوس ولحظات الحياة التي تنفلت من كل قيد. إقرأ المزيد...