رائحةُ الرّجال
في نص ممتع يصور القاص الأمارتي تجربة مفصلية من تجارب الطفولة، الخوف من المجهول والأخيلة والتشبث بوسادة وبالأم، فيرسم مخاوف الطفولة حدثاً ووصفاً ورؤى يستخلصها من موقف الخال القوي في الحياة والقصص ومن تجربة تلك الليلة. إقرأ المزيد...
طائرُ الرخّ يغادر عشَّه إلى الأبد
بلغة سلسلة شفافة يغور القاص التونسي في شجن علاقة البنت بأبيها، فيختار لحظة مفصلية في العلاقة حينما يطعن الأب في السجن وتأتي البنت لزيارة العائلة راصدا في اللحظات الأخيرة قبيل السفر عمق التواصل الروحي من خلال صمت الأب وعجزه وتأملاته. إقرأ المزيد...
ابنُ الرّاهبة والعفاريت الثلاثة
يروي لنا القاص التونسي طرفاً من طفولته في قرية صغيرة بعيني طفل يلهو في الحياة لعباً مع رفاق طفولته لاقطا تفاصيل شفافة عن نسوة يعملن بالحياكة وطفل أشقر غريب أمه فرنسية سكنت قريتهم. إقرأ المزيد...
القَدَمُ والثعبان
من فكرة يومية بسيطة ومشاغل عمل بسيطة ينسج لنا القاص الأمارتي قصة حدثها ممتع فيه تأمل عميق في وجود الإنسان وعلاقته في المحيط والكون والحركة عبر علاقة بأب جاره الهندي الذي يراه من النافذة يجلس كل صباح يتأمل الحديقة والعالم ليخلص إلى حكم غير مألوفة موجودة في جسدنا وحركة وجودنا لكننا لم نلحظها. إقرأ المزيد...
وَرَأْ العنب
بلغة سردية ناصعة يروي لنا القاص التونسي قصته متناولا الحرب والغربة من زاوية أخرى أعمق وأشف من حكاية القتل نفسها من خلال طفلة تونسية متغربة في مدينة العين تتقارب مع طفلة سورية تشردت مع عائلتها بسبب الحرب المستعرة إلى الآن تتصاحبان في الحافلة التي تقلهما إلى المدرسية في تفاصيل صغيرة وحميمة تبشع الحرب وتبين أثارها المروعة على روح الطفل. إقرأ المزيد...