حـالِـــمًــا ما بَـقيتُ
يتأبط الشاعر محمد المهدي حلمه كي يعبر به مسالك ووجع الحنين، وفي عبوره المجازي يتخطى متاهات الكون وأسراره كي ينتهي الى لحظة تعيده الى مهاده الأول الطفولي وعبرها يكتب حروفه التي تظل نبراسه في الحضور والغياب. إقرأ المزيد...
حـالِـــمًــا ما بَـقيتُ
تفتح الكلمة، كعادتها في كل عدد، الباب لصوت جديد وهنا شاعر يستبق المستقبل بإرادة وعزيمة لا تكل فاتحا شرفات أحلامه وهي تعبر الخطى بتؤدة ورغبة في جعل القصيدة جسرا لحيوات قادمة تاركا ذاته الحالمة المشرعة بضفاف الحلم. إقرأ المزيد...