أزمة العالم المعاصر بوجهَيه
يحلل الكاتب اللبناني الأزمة العميقة التي يواجهها العالم بشقيه: الغربي وكل ما عداه، والتي يؤدي تفاقمها إلى احتمال اندلاع حرب نووية. ويوجه انتباهنا إلى مفكرين حللوا هذه الأزمة بشكل مغاير مثل الألماني وولفغانغ ستريك والأوكراني فولوديمير ايششنكو كيّ لا نستمر في تناول مشاكل اليوم عبر لغة الماضي وثنائياته القديمة العقيمة. إقرأ المزيد...
تحطيم الوطن العربي والعصف بموقعه
يكشف الباحث في قراءته لأحدث أعمال على القادري أهمية إعادة النظر في الكثير من المسلمات الرائجة، ودراسة تصور المركز الرأسمالي لموقع عالمنا العربي فيه، والتخلي عن أوهام التحقق وفق تصوراته التي سبق أن ساهمت في تنمية أوروبا واليابان أو حتى كوريا، لأننا في موقع منذور للموت والدمار. إقرأ المزيد...
إسمه الشّهيد
جراء تعقيد اللحظة الراهنة، وإدلاء كل من يفهم ولا يفهم بدلوه في واقع يلعب فيه الخطاب دورا لا يقل أهمية عن دور السلاح يعود بنا الكاتب اللبناني المرموق إلى الصين في القرن التاسع عشر وإلى الطريقة الصينية المسماة بـ«الجاهرية» كي يزيح الركام الفاسد ويكشف للقارئ عن جوهر ما يدور. إقرأ المزيد...
عن «الطّريق» إلى الاستقلال والتقدم
يكشف لنا الكاتب اللبناني هنا عن أن الطريق إلى الاستقلال الحقيقي وبناء مجتمع متقدم من أجل الأكثرية العظمى فيه صعب وطويل، ويحتاج إلى التخلص من كثير من الأوهام التي سادت وتجذرت في الفكر العربي على مر العقود. ويضع أهمية الاستفادة من تجربة الصين لا محاكاتها في مركز البحث. إقرأ المزيد...