دِكَّة خشبية تَسع اثنين بالكاد (رواية)
المقهى شقٌ في جدار جامعٍ، والدكة تسع الراوي بالكاد، هو الباحث عن ذاته في علاقاتٍ مشروطةٍ. تنشغلُ هذه الرواية الفاتنة بجدل الذات والجماعة، الراوي، وعائلة من تجار مدينة دسوق، وامتدادات بميت رهينة، والإسكندرية والقاهرة، وافتتان بالسيدة زينب وأهلها، روايةٌ تحتفلُ بالفرح المسروق في مواجهة الجدب الروحي وأطلال خلَّفها الفقر. إقرأ المزيد...
طلوع الدويقة
إذا سقطت صخرة من المقطم على سكان "الدويقة" المنحوتة فوق ربوة، لن يُعرف عدد الموتى، هكذا يقدم النص وجها آخر من وجوه القاهرة، مشيرًا بعمد لثلاثية محفوظ، فالشخصيات تناضل بدأب ودهاء لأجل متع الحياة اليومية من أنفاس الحشيش والطعام، إلى متع السرير، وسط منطقة أعطتها الكوارث شهرتها. إقرأ المزيد...