كفيلسوفٍ خذلتهُ الحَقيقة

عـماد البريهي

هي صورة مقربة للشاعر كما يراه الشاعر اليمني، في نص يتقاطع مع السؤال الفلسفي، يمضي وحيدا اتجاه العالم متأبطا أثر الخدلان فاتحا ليأسه كوة على الأسئلة، كما يليق بفيلسوف ولأنه كذلك يحاول أن يجد صدى للتيه في البحث عن مآل للخروج، وبين الحضور والغياب، يترك للحياة نصا فريدا لعله يحرك تلك البحيرة الراكدة. إقرأ المزيد...