إيلينا فيرانتي تحكي عن قصتها مع القراءة والكتابة ألما ومسرة
خرجت إيلينا فيرانتي من سنوات التكوين بأن لديها نوعين من الكتابة يتعايشان في نفسها، هما الكتابة "الطائعة" والكتابة "الطائشة"، الأولى تلتزم الهوامش، تحترم النحو والترقيم والقواعد والإجماع على ما يصنع القالب الأدبي الجيد ويضمن ثناء أصحاب السلطة الأدبية، والنوع الثاني من الكتابة جامح، فائض عن السطور، رافض للانصياع لأي معايير وأي قالب، وهذه هي "الكتابة في ما وراء الهوامش". إقرأ المزيد...
عينان تتطلعان إلى الغابة... عواء حاضر لأبدية كثيفة
الموت مركزي في أدب كناوسغارد، فهو الذي يقيم روايته السيرية ’كفاحي‘ ويمنحها المعنى، و’نجمة الصباح‘ تنتهي بمختتم استقصائي طويل في معنى الموت لدى مختلف الثقافات، وبالمثل تحتوي ’ذئاب الأبدية‘ على مقاطع مقالية طويلة بعيدة الشبه ببقية السردية تستكشف كلاً من الإيمان بالآخرة والموت نفسه. إقرأ المزيد...