حَبْلٌ تائِكٌ

سمير فوزى

لتبيان كيف أن العادات والتقاليد، تلعب دورا فى حياة الإنسان، فهو ما يحتاج إلى الكثير من التجارب، وهو ما تحتمله الرواية، أما أن يتم توضيح ذلك فى القصة القصيرة، فهو ما نجح فيه الكاتب بإقتدار فى قصته، مخبئا ما كان يسمى بلحظة التنوير، لتبدو وكأنها جملة عابرة، لتفجر فى القارئ، الكثير من المشاعر، والكثير من التصورات، والكثير من المتعة. إقرأ المزيد...

العباءة

سمير فوزى

"التشبث بالحياة". فأن تظل الأمنية حاضرة بكثافتها،رغم إنهمار المطر وعواصف الزمن، وبرودتها فى أواخر العمر. والأمنية فى امتدادها لسنوات أخرى، أملا فى أن يهل ربيع جديد عليها. فهى تشبث الإنسان بالحياة. وذلك ما عبر عنه المبدع بسرده السلس الذى يوحى أكثر مما يقول فى قصة "العباءة". ويتحكم الجهل والعادة ليصنعا أولئك البسطاء، فى ال"زيارة" إقرأ المزيد...