قراءة مغايرة لرواية «الزنزانة رقم 7«
وتظل الحاجة إلى الناقد ، ما ظل هناك إبداع. فالتناول النقدى من أكثر من ناقد يُعدد وجهات النظر التى تُثرى العمل وتوسع آفاقه، بل ربما قد يأتى من يوسع من رؤية الكاتب نفسه، وما لم يرد على ذهنه، ولكنها زاوية تلفت نظر القارئ أن ينظر من خلالها. كما أن تعدد وجهات النظر حول عمل واحد، يُخرج القارئ من سياسة الخضوع للرأى الواحد فيعتبر النقد فى هذه الحالة، وسيلة للتنوير، وقبول الرأى الآخر. لذا كانت هذه "قراءة مغايرة" قد تخرج القارئ العربي من زنزانة الكبت، والجمود. إقرأ المزيد...
