المزايدة في الخطاب الثوري
يستبين المفكر المصري ملامح النفاق في الأدبيات التي تسوق لسان الثورة دون ذهنيتها. ويشير إلى أن المزايدة تفرغ خطاب الثورة من تأثيره، فهي كالمزايدة في الخطاب الديني الذي يعكس عقلية الرأي الواحد، فكلاهما ضد الثورة القائمة على تعددية الرؤى، واستمرار الحوار الوطني. إقرأ المزيد...
دموع لدمشق .. والخطاب الساكت
من الفرات للنيل حبل سري عقدته أرواح البشر ودهور التاريخ. في مقالته يشرق دمع الروائي المصري على بلده سوريا. يضع مراياه التي تعكس صور الشهيد في الدارين، ويرتل سلام ابن البهية المصرية أحمد شوقي على أهل سوريا وهم يقاومون الطغمة الحاكمة، ثم يعلق على خطاب الأسد الأخير، ويتأمل دلالاته. إقرأ المزيد...
العقلانية بين الفعل الغائي والفعل التواصلي
يتناول الباحث تجسد العقلانية في المجتمع من خلال الرأسمالية والبيروقراطية، ليصل للفوراق بين فيبر وهابرماس، حيث يقوم تصور الأول على أساس الفعل العقلاني المحكوم بالغاية، بينما الثاني ينطلق من الفعل العقلاني التواصلي المبني على التفاعل الرمزي. إقرأ المزيد...
التاريخ .. أو ما لا يمكن استئناسه
يعقد الكاتب السوري وشائج الصلة بين الحراك الثوري والتاريخ، ويشدد على أن ما يحدث هو انتقال من مرحلة استبداد الأسر الحاكمة إلى عصر الديموقراطيات، ويرى أن بلوغ القرن الحادي والعشرين قد يستغرق وقتاً وربما «ثورات مضادة» وثمناً باهظاً رغم تفتح الأفق حتمياً على حقبة جديدة. إقرأ المزيد...
السعودية: نساء يدفعن ثمن هزيمة الرجال
في مقالتها توضح الأكاديمية المرموقة أبعاد قضية قيادة المرأة للسيارة في بلدها، وتؤكد على تلاعب السلطة وأتباعها في توظيفها للتغطية عن أزمة سياسية، إضافة لأنها تعبر عن هزيمة الرجل نفسه، وتشير إلى دور المرأة في تحرير الرجل من هزيمته قبل أن تحلم بحقوقها الشرعية. إقرأ المزيد...
الاختيار الوجودي في مسرحية «إما .. أو»
يسلط الناقد الضوء على مشهدية العرض المسرحي مع خلال الحكاية الكاشفة لحال وأزمة الشخصية التي تخير بين مغادرة البلد أو قتلها. ويرصد كيفية التفاعل البنيوي مع الفضاء المسرحي وعناصره التقنية التي قدم عبرها المخرج موقفه النقدي من الزمكانية لسياق الواقع الذي تدور فيه المسرحية. إقرأ المزيد...
هشاشة مثقف أم هشاشة ثقافة؟
يتناول الكاتب زيف ادعاء استقلالية الفضائيات، وبسعيها للسيطرة على العقول والهيمنة على مواقف المثقف بما يخدم الجهات التي تمولها. وفعلها في تصنيع الوعي وتوجيهه، وتجنيد "كبار" المثقفين العرب وغير العرب في خدمات شركات الأسلحة والطاقة وأسواق المال. إقرأ المزيد...